ان تاريخ اليمن القديم والوسيط والحديث لازال يوثر على اليمن في تركيبتة السياسية والقبيلية والعربية فمثلا
الطامحون يريدون تحقيق تاريخ معاصر متمير لليمن فمثلا انتهاج الديمقراطية وتحقيق الوحدة اليمنية هذه نقاط مسجلة في تاريخ اليمن المعاصر والمستقبل الحروب والصراع للحفاظ على تاريخ اليمن المعاصر
وهنا نعود ال ى تاريخ الحروب والصدامات فنجد ان اليمن كان دايما في حروب عدم الاستقرار الا لفترات بسيطة فلهذا فاننا نتخوف من مستقبل اليمن السياسي والقبلي من كثرة الصرعات التي نراها حاليا لانها توكد ان اليمن لايعيش فترة بدون صراع
نجد ان اسبابها امتداد هولا وهولاك من تاريخ قديم لهم يريدون العوده الية فمثلا الحوثي يريد العوده للملكية والحراك يريد دولة اليمن الحنوبي والانفصال اضافة الى استمرار القبايل والاسر في تاجيج قوتها من تاريخها لهذانجد التاريخ القديم والوسيط والحديث اثر في مستقبل اليمن وكان من مسببات حرب صعدة والحراك في الجنوب لرغبتهم في اعادة التاريخ الى الوراء ونسال من اللة السلامة للوطن والبلاد