نكت
مدرس سأل الطالب في أي الفصول يهطل المطر؟ أجاب الطالب: في الفصل اللي مافيه سقف ياستاذ!
هناك طفل ملأ سطلا بالماء و رمى فيه مسامير، تساءلت أمه عن السبب في فعله، فأجابها لتصبح مياه معدنية
طرائف الطفيليين والبخلاء
طفيل بن زلال، من أهل الكوفة، كان يأتي الولائم من غير أن يدعى إليها، وكان يقال له "طفيل الأعراس"، فنسب إليه كل من إقتدى به، فيقال طفيلي..
وكان أشعب من أهل المدينة، وهو أشعب بن جبير مولى عبدالله بن الزبير. كان صاحب نوادر، وكان شديد الطمع، حتى قيل: أطمع من أشعب.
سأله رجل شراء قس بدينار فقال: لو كنت إذا رميت عنها طائرا وقع مشويا بين رغيفين ما إشترته بدينار!
وقال له سالم بن عبدالله: ما بلغ من طمعك؟ قال: ما نظرت إلى إثنين في جنازة يتسران إلا قدرت أن الميت أوصى لي بشئ، وما زفت في جوار إمرأة إلا كنست بيتي رجاء أن يغلط بها إلي.
وبلغ من مطمعه أنه مر برجل يعمل طبقا فقال: أحب أن تزيد فيه طوقا. فقال: ولم؟ قال: عسى أن يهدي إلي فيه شئ فيكون أكثر
قيل لبخيل: من أشجع الناس؟
قال: من سمع وقع أضراس الناس على طعامه، ولم تنشق مرارته