وما انتفـاع أخي الدنيـا بناظـره إذا استوت عنـده الأنـوار و الظلـم
سيعلم الجمـع ممـن ضـم مجلسنـا بأنني خيـر مـن تسعـى بـه قـدم
أنا الذي نظـر الأعمـى إلـى أدبي و أسمعت كلماتي مـن بـه صمـم
المتنبي
وقد نهفو إلى زمن بلا عنوان
وقد ننسى وقد ننسى
فلا يبقى لنا شيء لنذكره مع النسيان
ويكفي أننا يوما.. تلاقينا بلا استئذان
فاروق جويدة
مُحمد باقٍ
ما بقيّت دنيا الرحمن
وسيعلو صُوت الله ولو كرهوا
في كُل زمانٍ
ومكان ..
فاروق جويدة
كم من عليل قد تخطاه الردى .. فنجا ومات طبيبُه والعُوّد