بين الحب والغضب

بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارتة الجديدة
إذ باالأبن ذو الاربع السنوات يلتقط حجرا ويقوم بعمل خدوش علي جانب السيارة
وفي قمه غضبة !
إذ باالأب يأخذ بيد إبنة ويضربة عليها عدة مرات
بدون أن يشعرأنة كان يستخدم (مفتاح انجليزي)
مفك يستخدمة عادة السباكين في فك وربط المواسير,,
مما ادي الي بتر أصابع الأبن في المستشفي .
كان الأبن يسأل الأب ؟
متي سوف تنمو أصابعي !!!!!!وكان الأب في غاية الألم
عاد الأب الي السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
وعند جلوسة علي الأرض نظر الي الخدوش التى أحدثها الأبن
فوجدة قد كتب
,,أنا أحبك يا أبي,,
الحب والغضب ليس لهما حدود
قال رسول الله صلي الله علية وسلم (أذا غضب أحدكم وهو قائم فل يجلس , فإن ذهب عنة الغضب وإلا فليضطجع)

خذ سلامي والتحية ,,,,,,,عبر أقمار الأثير
ثم بادلني التحية ,,,,,,,,,,حسب ذوقك يا أمير
مشكور مشكور اخي عبدالله علي مرورك المتواصل لمواضيعي؟
فلك كل الاحترام.

الله وكبر عايشتنا في خيال وتأمل وأنا اقراء موضوعك المميز الذي يحمل قضية قد يقع فيها الكثر بدون مايشعروا ولكن العجيب فيها ما كتبته الحجارة على السيارة سبحان الله سوف تكون حسرة وألم في قلب الأب مداء الحياة وأما الأبن شايجعل الله له مخرج وشايطرح البركة فيما بقى بين يدة وهذه القصة تذكرني بقصة سمعتها من أناس كثير في جدة يقولون بأن أحد المحاكم الشرعية نفذت حكم الأعدام في رجل بريئ وعندما نفذ الحكم وأنفصل الراس من الجسد بالسيف سار الراس يتحرك في الأرض وكتب بدمة على الأرض كلمة (مظلوم ) وسميت الساحة التي وقع عليها الأعدام حارة المظلوم الى التاريخ